.formatted-text { text-align: center; font-weight: bold; white-space: pre-wrap; line-height: 1.8; margin: 20px auto; padding: 0; color: inherit; background: transparent; } .load-more-container { text-align: center; margin: 40px auto; } .load-more-button { background: linear-gradient(135deg, #ff9800, #ff5722); color: #fff; font-size: 20px; font-weight: bold; padding: 14px 32px; border: none; border-radius: 50px; cursor: pointer; box-shadow: 0 4px 12px rgba(0,0,0,0.2); transition: all 0.3s ease; } .load-more-button:hover { transform: scale(1.07); background: linear-gradient(135deg, #e68900, #e64a19); } .hidden-section { max-height: 0; opacity: 0; overflow: hidden; transition: max-height 0.6s ease-in-out, opacity 0.6s ease-in-out; } .hidden-section.show { max-height: 5000px; opacity: 1; } تتمة البارت document.addEventListener('DOMContentLoaded', () => { const rawText = `05:00 فجرا فسطح ديال أحد المنازل الشعبية كانت جالسة بنت صغيرة فسن الزهور بشرتها بيضاء كبياض الثلج ،عيونها كيشبهو للكريستال ،شفايف صغار و حميمرين،شعرها المموج مزيج بين البني و الذهبي، كتمتاز بملامحها جذابة رغم صغر سنها..... ضامة رجليها عندها و كتبكي بحرقة، كتفكر طفولتها وهي مع الأم ديالها، حنانتها، حمايتها، و خوفها عليها، و فنفس الوقت كتفكر الضرب ديال باباها الكلمات المسمومة لي كيقول ليها وقوفو مع مراتو ضدها حبو لبنتو الثانية و كرهو ليها، و نفس الحاجة طرات حتى اليوم عاوتاني تكرفص عليها و مخلا فيها غير لي نسا على قبل مراتو على هاد الذكرى المشؤومة خدات قرار لا رجعة فيه مغاديش تزيد نهار واحد فديك الدار ، غادي تساند راسها بلا بيهم ...تمات نازلة مع الدروج كتسلت نيشان لبيتها لبسات عليها سروال قطني و قبية اوفر حتى مبقا كيبان من طايتها والو خدات صورت ماماها خشاتها فصدرها و خرجات من البيت كتمشي على رؤوس اصابعها وصلات حدا الباب لبسات سبرديلة ديالها و حلات الباب خارجة بدون ميحس بيها حتى واحد خرجات كتجري بلاما تلفت، مخلية من وراها القهر ، الظلم العذاب النفسي و الجسدي، غير بعدات على الدار و بدات كتمشا فالأزقة ديال الدار البيضاء من بلاصة لبلاصة من درب لدرب معارفاش شمن وجهة غادي تاخد لي عارفة انه خاص تعتمد على راسها حيت مبقا عندها دبا لا حنين لا رحيم ليل كولو و هي كتمشى حتى صبح عليها الحال و هي مزال تالفة وقفات كتشوف راسها فأشمن بلاصة هي حتى كيبان ليها حي راقي و هادئ ديال صحاب الخدامة و الشيفور ، بقات واقفة كتفكر حتى طاحت عليها فكرة و قررات طبقها نمشيو لداخل عند وحدة من دوك الفيلات الفخمة و الراقية و بالضبط فواحد من البيوت لي فالطابق الثاني... كان خارج من الدوش لاوي على نصو التحتاني فوطة مخلي قطرات الماء لي كيقطرو من خصلات شعرو واخدة مسارها لعضلات بطنو البارزة ، طويل و كتافو عراض من ملامحو كي عتاقدو الناس أنه أجنبي رغم انه أصلو عربي توجه للدريسينغ ديالو واخد منو ملابس داخلية و لباسو الرسمي كيف العادة، نشف شعرو لبس حوايجو و نزل بخطوات ثابتة متاجه للطابق السفلي أما عندها هي لي كانت واقفة كتهدر مع مولات واحد الڤيلا قدام بابها... البنت : عفاك ألالة إلا خاصاكم شي خدامة انا كنعرف ندير كلشي ليبغيتي نديرو المرأة : ( كطلع و تهبط فيها) لا ممحتاجينش عندي الخدامات البنت: واخا غير.... (مخلاتهاش تكمل هدرتها ملي خبطات الباب فوجهها) تنهدات بخيبة أمل كانت هادي هي الڤيلا الرابعة لي كدق بابها و كترجع خالية الوفاض....زادت بخطواتها اتجاه باب آخر كتصوني حتى خرجات عندها الخدامة البنت:(ابتاسمات ليها) السلام عليكم ، ختي عافاك كاينة مولات الدار؟ الخدامة : عليكم السلام ، نعام اختي اش بغيتي مول الدار؟ البنت: عفاك بغيت نهدر معاه تقدري تقوليها ليه حركات ليها راسها بواخا و تمات داخلة لداخل حتى وقفات جنبو و هو كيرشف من قهوتو الخدامة : (منزلة راسها بإحترام) سي رياض واحد البنت قدام الباب كطلب دوي معاك رياض : (عند بالو العا*هرة لي كانت بايتة معاه و رجعات) امممم دخليها دارت كيفما قال ليها و دخلاتها كتنعت ليها جيهت الجردة فين كان جالس....اتاجهات عندو بخطوات مهيلة حتى وقفات جنبو يلاه غادي تنطق حتى كان جرها بدون ميشوف فيها مجلسها فوق حجرو نيشان وهي مفاهمة والو بدا كيبوس ليها فعنقها الأبيض بطريقة عنيفة الشي لي خلاها تخرج عينيها على الجهد طالقاها بغوتة قوية خلاتو يدفهعا من فوقو حتى جات طايحة للأرض مخلياه هو مصدوم و مستغرب شكون هادي.. رياض : (عاقد حجبانو بإستفسار) شكون نتي ؟ و شنو داخلة ديري فداري ؟ البنت : (هزات فيه راسها وهي كتمتم) بغيت نخدم ، مممم انا كنقلب على خدمة رياض: (قلب عينيه بملل و نطق بأمر) وقفي من الأرض، ممحتاجش لخدامة تقدري تمشي (تخطاها غادي وهي تشد ليه فإيديه) البنت : ( فاش شافتو مخزر طلقات) عافاك أسيدي أنا محتاجة للخدمة ضروري ، نطيب... نصبن....ندير ميناج كولشي كنعرف نديرو متلقاش معايا مشكل رياض : ( نطق بحدة ممهتمش ليها) قلت ليك مخصنيش تقدري تمشي تخطاها بحالي مكايناش طالع للبيرو ديالو ياخد منو شي ملفات ديال الخدمة، أما هي خرجات كتبكي و كتلعن فزهرها المنحوس، جلسات قدام باب دارو لعل و عسى قلبو يحن من جيهتها و يخدمها عندو.. و من بعد دقائق خرج من الببرو ديالو و نزل مع الدروج فيديه الملفات لي كان محتاج، تاجه لطنوبيلتو لي كانت من نوع "جي كلاس" سوداء و ركب كيتسنا فالباب يتحل من طرف الحارس، ديمارا خارج حتى كتبان ليه باقية جالسة قدام الباب الصغير و كتبكي، كلاكسونا عليها خلاها تقفز مخلوعة شافت فيه و هو يدير ليها إشارة بمعنى أجي ، ناضت كتزرب فخطاويها لدرجة كانت غادي طيح، وفقات قدام الشرجم نيشان بدات كتهدر بلا فرانات البنت: (كتهدر بلا ما تنفس) عفاك أسيدي نبوس ليك إيديك أنا محتاجة للخدمة و عقلي خفيف اي حاجة قلتيها ليا نديرها و.... رياض : (قاطعها) شنو سميتك ؟! البنت : ( تلفات ليها الهضرة) أأأ..... سميتي لميس أسيدي، و نتا ؟ رياض : (حرك راسو متجاهل سؤالها) لميس واخا سمعيني مزيان ، نقصي منك الهدرة هادي اول حاجة، ودخلي للدار عند دادا هي غادي توريك آش ديري حتى نجي أو نشوفو لميس :(مكرهاتش تنقز بالفرحة) بصح أسيدي..... شكرا شكرا بزاف، عمرني نسا خيرك الله يجازيك بالخير و الله..... ديمارا مخليها كدوي راسها و كدعي بحال شي عدوزة قربات تعكدهم ، هو من النوع لي معزيزش عليه كترت الهدرة و فريع الراس، خنزرات فيه و هو غادي، بدات كتمتم و كتعيب فيه و هي داخلة للڤيلا أول حاجة دارت هي مشات عند رئيسة الخدم ولي هي نفسها دادا فطومة ، مرأة فالسبعينات من عمرها ملامحها باينة عليهم الوقار و الطيبوبة ، كتعتابر الكل فالكل فالدار من بعد رياض بحكم هي لي رباتو من بعد مو•ت الأم و الأب ديالو ، هادشي خلاه يعزها و يعتابرها وحدة من العائلة.... خرجات عندها و هي مستغربة شكون هاد البنت لي داخلة للدار دادا : شكون نتي أبنتي ؟ لميس: (بتاسمات ليها) أنا الخدامة الجديدة أخالتي سيفطني عندك داك العابس ( حطات ايديها علا فمها و نزلات راسها بإحراج) دادا : ( ضحكات على اللقب لي عطاتو) ايه مرحبا بيك معانا أبنتي ولكن راه إلى سمعك قلتي ليه هاكا نهارك مطلعش فيه الشمس، و دابا زيدي معايا نشوفو شنو كتعرفي ديري تبعاتها من اللور كتويل فخاطرها على فمها لي ديما خارج عليها و جابد ليها المشاكل.... بعد مرور أسبوعين على بدايتها الجديدة، خدامة خدمتها و كتنفد لي تقال ليها علاقتها مع دادا فطومة ولات متقاربة ، من النهار لي عاودات ليها على طفولتها وهي معتابراها بنتها وكتر ، أما هو مكانش مهتم بتاتا بشي حاجة كتخصها من نهار قالها شنو لي دير و شنو لي مديرش خلا الباقي على دادا تكلف بيه فهاد الأيام لي دازو لميس مكتخلي مدير ليه باش تعبر ليه على إمتنانها، كتوجد ليه جميع أنواع الأكل لي كيعجبو ، فاش كيكون فالبيرو ديالو هي لي كتاخد ليه القهوة، هي لي كتقاد ليه فراشو، لدرجة بالليل إلى تعطل كتبقا تسنى فيه حتى يجي باش تحط ليه العشاء هو هادشي كولو مكيعطيهش اهتمام أصلا ، داير فبالو هي خدامة بحال أي وحدة كانت قبل منها، مع ذلك بعض المرات كيبقا يقول مع راسو أنها كدير هاكاك بلعاني باش تقرب منو، فاللخر كيخوي راسو من هاد الأفكار البايخة لي كتجيه كيف العادة فهاد الوقيتة كيكون جالس فالبيرو ديالو خدام ، ولكن هاد المرة مكانش بوحدو كان معاه حتى الشريك ديالو كيتناقشو على الصفقة لي غادي تكون عندهم فالعشية ولي غادي تزيد تخلي شركتهم تولي من أهم الشركات فالعالم اما لتحت فالكوزينة، كانت لميس واقفة كاتقاد فالقهوة و حداها دادا كاتزصيها فيها و تعاود باش ما تطلعش لعندو و تبرزطو و لكن لميس راسها قاصح رافضة تسمع ليها... لميس: خليني ا دادا ندي ليه القهوة....مسكين من قبيلة و هو مدام غايكون راسو ضرو و اصلا هادي هي وقيتو فاش كيشرب القهوة... دادا: ضبري راسك ابنتي...انا وصيتك رياض راه بحال ولدي راني مرلياه و عارفة طبعو كيف داير لميس:(هزات بلاطو فيه جوج كيسان ديال القهوة) انا غادا ا دادا... فهاد الوقت رياض كان كيتناقش مع شريكو و مركزين فكلامهم حتى كيقاطع نقاشهم صوت الباب لي تحل بلا دقان،رياض قرن حواجبو معصب من هاد الحركة و ميل راسو باغي يشوف هادا لي عندو هاد الزعامة كلها باش يدخل بلا اذن... حتى كاتبان ليه من مور الباب داخلة باللبسة ديال الخدم مبينة مفاتنها و مخليا شعرها مطلوق على راحتو ، هازا داك البلاطو و غادا فإتجاه المكتب رياض :( نطق بحدة و هو عاقد حجبانو ) لاش طالعة عندي بلا ما نقولها ليك؟ هادي اللولة و الثانية(غوت عليها حتى قفزات) لاش داخلة بلا اذن؟ لميس : (حادرة راسها) سمح ليا أسيدي...... فكرت مع راسي بلي غادي تبغي قهوتك كيف العادة... رياض: ( بصرامة) هاد المرة متفكريش، نتي هنا باش طبقي الأوامر ماشي تزيدي من راسك لميس : (حسات بالحكرة و الدموع فعينيها) واخا أسيدي سمح ليا (قربات ليه بتردد و حطات البلاطو فوق المكتب) رياض : (بأمر) هزي عليا داكشي و رجعي لخدمتك...ما تجيلب الحاجة حتى نقولها ليك انا..هادي ماشي المرة اللولة و لا الثانية لي كاتديري فيهم هاد الفعايل.. دارت داكشي لي قال ليها و مشات غير خرجات من عندو عطات الحرية لدموعها باش ينزلو ، أما عندو هو لداخل غير خرجات شاف فيه شريكو ناطق بعتاب... سليم : حشومة أصاحبي البنت مدارت حتى شي حاجة غالطة رياض : ( مهتمش بكلامو نهائيا) ديها غير فالخدمة الباقي بعيد عليك أسليم سليم حرك راسو ناهي الموضوع فبدايتو ، و رجعو مكملين فنقاشاتهم بخصوص الصفقة... بعد مرور الوقت و بعد ما غربات الشمس، فواحد من أكبر لي نايت كلوب فالدار البيضاء، بالضبط فبلاصت vip كان جالس رياض عاقد حواجبو كيف العادة و جنبو كان جالس سليم بكل بهدوء ، فإنتضار الوفد الإسباني لي غادي يديرو معاه الصفقة اليوم..... وهوما جالسين حتى كدخل وحدة من بنات الليل متاجهة نيشان عندو هو لي كان يطلع و يهبط فيها ببرود ، وصلات وهي تجلس فوق ركابيه و بدات كتحلون عليه العاهرة : ( كتعوج فوق منو باش تحاول تغريه) حبيبي جيتي و ماقلتيهاش ليا نضايفك بيدي ( بزعل مصطنع) حشومة عليك رياض : (كيناظرها ببرود مصحوب بحدة) نوضي تقا.ودي ممساليش ليك اليوم ( بان ليه الوفد داخل مع الباب و هو يدفعها من فوقو) خرجي متعاوديش تجي عندي بلاما نقولها ليك وصل الوفد الإسباني رحبو بيهم و جلسو، نيشان بداو الإجتماع ديالهم ، كان سليم كيشرح ليهم و كيقربهم من الهدف المشترك بيناتهم ولي غادي يخلي كلا الطرفين مستافدين بأرباح لي كثيرة، أما رياض فكان غير كيحقق فملامح كل واحد باش يقدر يعرف جوابهم نرجعو عندها هي لي عيات تقلب بلاصتها ولكن النعاس حلف اليوم ميزورها ، ناضت خارجة من البيت بكل أريحية حيت عارفاه مكاينش فالدار ، نزلات الكوزينة خدات شوكولا ذوباتها و جبدات الفريز من الثلاجة، دارت داكشي فبلاطو و مشات للصالون، جلسات كتفرج و كتبنن فداك الفريز بحالي مخاصها حتى خير...... عندو هو الإجتماع سالا بنتيجة مرضية للطرفين بجوج ربحو الصفقة كيف عادتهم، و خداو ليهم قراعي ديال النبيد إحتفالا بنجاحهم و انجازاتهم، ولكن الفرق أنه سليم شرب غير كأس واحد عكس رياض لي بقا كيشرب كأس مور كأس بلاما يحس كان سالا القراعي بجوج ، وقف ودع شريكو و اتاجه للبارك ياخد طونوبيلتو وصل للفيلا عينيه كيلمعو بفعل السكرة لي شادة فيه اتاجه بخطواتو طالع حتى كتبان ليه ناعسة فوق الفوتوي بعد ما داتها عينها و هي كتفرج مخلية التلفازة شاعلة..... اتاجه ناحيتها كيطلع فيها من صبع رجليها الصغير ، كيركز فديك الكسوة فالبيض مفتوحة من الجنب مبينة لحمها لي كيشقشق و مزيرة على طريمتها، سرط ريقو كيمرر عينو على صدرها لي كيبان من الفتحة ديال الكسوة ، طلع عينو لشفايفها الصغار و مد إيديه كيتحسس فيهم ، بدون شعور نزل واخد شفايفها بين شفايفو كيتلذذ مداق الشوكولا لي باقية فيهم فنفس الوقت كيتحسس الجسد ديالها من فوق الكسوة لي لابسة...... اما هي كانت فسابع نومة معارفاش شنو داير بيها ولا حتى شنو غادي يطرا ليها ، كانت كتحس بشي حاجة سخونة فوق شفايفها ولكن معارفاش واش حلم ولا حقيقة، بدات كتحل فعينيها بشوية حتى كتوسعهم دقة وحدة من داكشي لي كتشوف قدامها...... كتشوف فيه وهو كيقبل فيها بكل إحترافية و إيديه كتحرك على سائر جسدها ، تداركات راسها و هي دفعو من عليها بكل ما تملك من قوة ، هز راسو فيها ضا•ربها ليها بتخنزيرة عالمية و هو كينهج، جمعات الوقفة كتناضر فيه بخوف ...... #تتمة_الجزء_4 رياض : ( كيشوفيها ببرود عكس النار لي شاعلة فيه) وجدي قهوة و طلعيها ليا لبيتي أومات ليه براسها و مشات كتزرب فخطاويها ناحيت الكوزينة ، أما هو فبقا حاضيها و هي غادية و الجسم ديالها الأنثوي مرسوم فديك الكسوة ، بلع ريقو وهو كيحس بجميع غرائزو كيطالبو بيها ، دار متاجه بخطاويه طالع للطابق الثاني فين كاين بيتو..... دخل كيحيد فحوايجو على الله تنقص الحرارة لي كيحس بيها فهاد الوقت كانت هي صايبات ليه القهوة لي طلب و غادية ليه بيها ، دقات الباب كتسنا فيه يعطيها الإذن باش دخل ولكن مسمعات والو، حلاتو بالشوية كتعيط ليه حتى سمعاتو قالها دخلي، كان هو جالس فوق الكرسي فالبالكون كيشوف فيها كيفاش كتخطي كل خطوة وهي فإتجاهها لعندو وصلات و تحدرات كتحط ليه القهوة ديالو فوق الطابلة، وهي فديك الوضعية كان هو حاضي صدرها لي كيبان من الفتحة ديال الكسوة بعينين نايمين بسبب السكرة ، سالات و هي تنساحب راجعة بحالها ، معرفات باش تبلات حتى كتلقا راسها مجرورة من خصرها نيشان فوق حجرو..... إيد حاطها على طرمتها و إيد ورا راسها، و شفايفو كيقبلو فيها بكل بعنف و إحترافية،و كل ما كانت هي كدفع فيه باش يبعد عليها كل ما هو كيزيد فوثيرة التقبيل و إيديه مزيرين عليها ، حتى حس بالطعم ديال الد•م فوسط فمو خلاها كتنهج و الدموع على خدها هادشي كولو مكفاهش حس براسو غير زادت جهلاتو، بشفايفها الحلويين و جسدها الرطب لي بحال ديال شي بيبي، غافل بلي البنت لي كيمارس عليها طقوسو ماهي إلا طفلة صغيرة فسن الزهور، هزها بين إيديه داخل بيها للداخل و هي كترجاه يخليها تمشي بحالها ، ولكن هو فين ممسوقش بتاتا لا ليها ولا لدموعها.... لميس:(بخوف) سيدي رياض...طلق مني ا سيدي اش كتدير؟ حطها فوق الناموسية و بدا كيحيد فالشورط حتى بقا غير بكالصو قدامها ، هي غير شافتو هاكاك زادت فوتيرة البكاء وهي كترجع باللور، طلع عندها و جرها من رجليها حتى ولات تحتو و هو فوق منها..... رياض:(بصوت ثقيل) مالك؟ ياك نتي لي من نهار دخلتي كاتقلبي عليا نحو•يك؟ هانا كنحقق ليك الحلم... لميس:(كتحرك راسها بلا و هي كتبكي) لا لا و الله ما بغيت هادشي... ما تسوقش لكلامها و خشا إديه من تحت الكسوى كيتحسس جسدها الرطب و فنفس الوقت كيطلع فيها، هي غير حسات بيه بدأت كدفع فيه و كترجاه حتى كيصدمها ملي طلع إيدو و قطـ•ـعها ليها فوق لحمها حتى بان قدامو صدرها البيض ولي كان حجمو من النوع لي كيعجبو خلاه يصرط ريقو و يتلاح كيمص فيهم بحال المجنون.. وهو كيمص و يرضع فبزا•زلها هي كانت كتقاوم و تحاول دفعو عليها، بطبيعة الحال هادشي كان مستحيل هي فهاد اللحضة كانت بحال شي غزالة كتعرض للإفتراس من طرف أسد الغابة....... هز فيها راسو و الشهوة غالبة عليه ، بقا كيحقق فملامحها البريئة و دموعها لي كانو نازلين بغزارة، هو إيديه مسح ليها دموعها و هو ناطق رياض :( بنبرة خشنة) شششششش متبكيش ، نتي لي قلبتي عليا.... حلاوتك من الفوق خلاتني نتخيل كيفاش غادي تكون حلاوتك من التحت لميس :( كتبكي بحرقة ) : عفاك أسي رياض ..( شهقات ) مابغيت حتى حاجة ..عفاك خليني نمشي بحالي.. مهتمش بهدرتها حدر عينيه لرجولتو كيبان ليه منتاصب و غادي ينفاجر ليه ، شاف فيها و بسرعة البرق كمل على ما بقا فديك الكسوة مخليها تشهق و تحط إيدها على جسمها كمحاولة منها تستر مفاتنها ، نزل إيديك مقطع ليها حتى داك السليب لي كانت لابسة مخلياه يتنهد من المنظر لي كيشوف...... زادت سكراتو و هو كيشوف قدامو أنوثتها لي كان بيضة كتشقشق و تكتسيها حمرة طفيفة لي دغيا زادت كثر ملي حط صبعانو فوقها و بدا كيحركهم ببطئ .. الحركة لي خلات ذاتها ترعد عليها ، رغم ن الموقف مؤلم إلا و أن هي طفلة صغيرة وهاد الإحساس كانت أول مرة تحسو، فراه حاجة طبيعية تحرك فيها الرغبة لي كاينة عند أي أنثى ، نزلو دموعها و هي كتحرك راسها برفض ملي شافتو حيد كالصو و بان قدامها قضيبو لي كان منتاصب و عروقو منفوخين .... تقعدات بجزئها العلوي جهتو مادة يدها لصدرو كتدفعو من عليها كاتحاول تحبسو على شنو ناوي يدير .... لميس: ( كترجاه و دموعها مبغاوش إحبسو) : عفاك متديرهاش .... أنا ماشي ديال هادشي حرام عليك ...... فين هو رياض مرفوع للسماء السابعة وهو كيشوف قوامها و مفاتنها لي تقدر تغري أي راجل كيف ما كان نوعو ..... بدات كاتنخسس و هي رافعة يديها مرة خرا محاولة تغطي بزا. زلها لي كانو مطلوقين قدامو بكل حرية.... شد رجولتو بين إيديه حاط ليها فوق شفرات المهبل ديالها كيحركو ليها غير من الفوق و هو كيشيت ليها، إحساسها فهاد اللحظة كان مزيج بين الخوف و الرغبة، حطات إيدها على صدرو كتحاول تبعدو عليها مرة آخرى ولكن بدون نتيجة...... دفعو جيهتها باش يدخلو ولكن يدها لي على صدرو منعاتو يزيد ،لقا راسو ترفع و الشهوة غلبات عليه و بسبب الحركة ديالها تعصب و ضر ب لها يدها مبعدها قبل ما يجرها من فخاذها بالجهد مقربها ليه.. رياض: ( نطق بقلة صبر ): غادي تشدي إيدك عندك ولا غادي تشوفي وجهي لاخر...... وأنا متأكد مغاديش إعجبك...... قال كلامو و هو كيقاد فرجولتو على أنوثتها قبل ما يدفعو داخلها بعـ ـنف مخلي ذاتها تنتافض تحتو حتى تقلبو عينيها و هي صارخة بنبرة عالية لدرجة تردد صوتها فالغرفة لي كون مكانتش عازلة للصوت كانو سمعوها كل لي فالڤيلا ... طاحت على ظهرها كتبكي بحرقة أنفاسها تقالو و دقات قلبها تسارعو من كمية الألم لي كتحس بيه داخلها بسباب العنف باش إقتاحم أنوثتها...... في حين هو كان كاع مامهتم لحالتها، ترفع وسيطرت عليه الشهوة ملي حس بدفئ وحلاوة توتو ديالها... تنهد برجولة و هو منزل عينيه كيشوف فد.م عذريتها لي ملطخ رجولتو ، بتاسم و رجع حركو وسطها مخليه يزيد يغرق وسط د. ماياتها قبل ما يهز راسو كيشوف فيها كيفاش تبلوكات فبلاصتها كأن الدنيا وقفات عندها .. رياض :( بتاسم بالجنب و هو مكمل فالمد و الجزر ) : مكذبتش حتى من التحت حلـوة يا ربك... حرك راسو يمين وشمال محاولة منو يطرد ديك الرغبة لي سيطرات عليه قبل ما يهز عينيه كيناظر كيفاش كتبكي بصمت مغمضة عينيها و رموشها فازكين بالدموع .. دفع لها يديها من فوق بزا. زلها قبل ما يهبط براسو لعندهم كيشوف فحجمهم و كيفاش واقفين، مزادش تسنى كثر نازل بفمو لبزا. زلها داير وحدة كيرضع فيها بعـ ـنف و ثانية كيضر. بها بيد مخليها كتقفز تحتو، و هو مكمل فعملية الإيلاج ما علابالوش بلي راه أول ممارسة ليها و دازت عليها بهاد العـ ـنف كامل ..... كاع ما وقع كانت هي مستسلمة ليه كليا من بعد محاولاتها الفاشلة أنها تبعدو عليها و تهرب، أما بالنسبة ليه هو الرغبة ديالو لي كانت زايدة على حدها بسباب السكرة خلاتو يشوفها أدات للمتعة فقط....... كانت كتحس بروحها غادي تخرج من جوفها من كمية الالم لي كتحس به بسبب معاشرتو العنيـ ـفة ليها ، كان كيحرك رجولتو وسطها بحال شي آلة ديال الحرث ، هادشي كولو مكفاهش بالعكس باقي باغي كثر...... غمضات عيونها فإستعداد أنها تغيب على العالم الواقعي لي كتعيشو ، حتى كتحل عينيها على جهد ملي دفعو وسطها بالجهد دقة وحدة جار معاه بز.و.لتها بسنانو حتى سال د.مها..... هز راسو للفوق و كيتنهد بنفس سخونة من كمية اللذة لي كانت كتمشي فعروقو قبل ميعاود يدفعو فيها بعـ ـنف جايب معاه شهوتو فوسط منها و هو كيلهث فوق منها........ خرجو منها نيشان قالبها تحتو على كرشها بادي فشوط ثاني من ممارستو القوية ، زمجر برجولة و هو كيقتاحم فأنوثتها بكل همـ جية و لذة .. لميس:( دورات راسها فيه ناطقة بإنهيار ) : عفاك.... براكة ... مابقيتش قا... ( شهقت بألم ملي تحرك داخلها ) غمضت عينيها كتنين بألم من كيفاش كيحرك العضو ديالو داخلها..... عاود جبدو و طلعو معاها بقسوة ولكن هاد المرة كمل فعملية المد و الجزر بكل عـ ـنف و هو كيفرق قبلات عنيفة على سائر عنقها و إيديه كيتحركو على بزا. زلها ، ماهي إلا دقائق بدا كيحس بالرجفة معلن على مجيئ البليزر الثاني ديالو..... تشنج جسده فوقها مخلي المني ديالو يتقذف داخلها مرة آخرى و هو كينهج ..... خلاه فوسط منها حتى خواه كامل و هو يجبدو، دورها على ضهرها كيشوف فيها كيفاش سخفانة بكثرت العياء و ما داز عليها هاد الليلة.... نزل من فوق الناموسية لبس كالصو ديالو و شورط و خرج من بيتو متاجه لبيت آخر ينعس فيه..... كل واحد و كيفاش دازت عندو هاد الليلة كاين لي فرحان و مرتاح و كاين لي غصباتو الدنيا فأعز ما بقا ليه فالدنيا..... صبح صباح جديد صباح لي غادي يبين لينا مصير ديك الطفلة البريئة و شنو كيتسناها من هنا القدام.... بدا كيحل عينيه وراسو كيعطيه الحريق ، بداو أحداث الليلة الماضية كيتشكلو قدام عينيه، تنهد بسخط و ناض متوجه بخطواتو للحمام ياخد ليه دوش على الله يخفاف عليه راسو ...... داز الوقت و خرج لاوي على نصو التحتاني فوطة و فوطة اخرى كينشف بيها شعرو ، خرج فإتجاه بيتو باش يلبس عليه حوايجو غير دخل كتبان ليه لاوية عليها الغطاء و باقية فسابع نومة ، دخل للدريسينغ خدا ليه حوايج لي غادي يلبس بدل عليه و توجه لعندها..... بدأ كيحرك فيها بيديه معلي صوتو رياض :(بنبرة عالية مصحوبة بحدة) اييه نتي.... نوضي خلاص ( مسمعاتوش وهو يغوت حتى قفزها) قلت ليك نوضي قفزات كتشوف فيه بخوف و كتفكر شنو دار ليها البارح، جرات الغطاء كثر كتغطي فراسها خوفا منو يعاود يعنـ ـفها بحال البارح..... تنهد بسخط و عاود صرخ فوجهها رياض : ناوية تبقاي ناعسة ليا النهار كامل هنا..... ياكما حسابك دار الضيافة عندي هنا...... نوضي تحركي لخدمتك وآه ( بتحذير) داكشي لي طرا البارح منبغيهش يخرج من هاد البيت مفهوم لميس :( حركات راسها بخوف وهي كتمتم) مفهوم منبعد ما نزلات لبيتها دخلات نيشان للدوش ، كانت ساهية تحت الرشاشة الماء كينزل عليها وهي غارقة فالليلة لي دازت عليها ، كل ما كتفكر شنو داز عليها كتزيد فوثيرة البكاء عينيها ولاو حمرين و دموعها مبغاوش يحبسو...... كملات الدوش ديالها و كل حركة كدير كتحس بالضوء كيضـ ـرب تحت منها...... لبسات بينوارها و خرجات لبسات ملابس داخلية جداد فالأسود شراتهم ليها دادا هوما و شي حوايج، خدات اللبسة ديال الخدمة لبساتها على استعداد تخرج من البيت...... حتى كتسمع الدقان فالباب الشيئ لي خلاها تقفز راجعة باللور ، حتى كتسمع صوت دادا من برا كتقوليها واش دخل تنهدات براحة و عطاتها الإذن..... دادا غير دخلات طيراتها من السماء بيها شي حاجة دادا :( مبتاسمة ببشاشة) لالات البنات صباح الخير..... آش هاد التعطيلة اليوم لميس:( كدور عينيها بإرتباك) صباح النور أدادا..... أحم غير منعستش البارح بكري داكشي باش دادا :(بشك) لميس مالك أبنتي بنتي ليا ماشي بيخير .... واقعة شي حاجة ياكما غوت عليك رياض عاوتاني لميس :(غير سمعات سميتو ولات صفرة) لا لا أدادا مقال ليا والو غير عيانة شوية وصافي دادا : ( بإصرار) بنتي إلا كاينة شي حاجة قوليها ليا راني بحال ماماك الله يرحمها لميس :( غير سمعات السيرة ديال مها نفاجرات بالبكاء) منقدرش نقولك أدادا منقدرش دادا : متخافيش أنا معاك غير قولي لميس طفلة صغيرة محتاجة لحنان الأم و نصائحها و هادشي كولو لقاتو فدادا فطومة لي كانت معتابراها بنتها و كتر..... بدأت كتعاود ليها كولشي ملي مجاهاش النعاس حتى لفاش جا رياض و طلب القهوة حتى لكيفاش شدها بزز منها و غتا. صبها هادشي كولو كانت كتسمع فيه دادا و قلبها ضرها على هاد البنت لي ماعندها زهر لا فعائلتها ولا فالبراني...... لميس :( شافت فيها بحيرة) دادا قولي ليا شنو غادي يطرا دبا...... واش نهرب عاوتاني ياك....... و إلا عاود دار ليا شي واحد آخر هاكا....... دادا ضرني بزاف مبغيتش إتعاود هادشي دادا : (عنقاتها عندها كطبطب عليها) مغاديش يعاود إطرا أبنتي..... هو دار هاكاك غير حيت مكانش فوعيو أما مكانش إقدر يضرك..... سمعيني مزيان ماعندك فين تمشي غادي تبقاي هنا مدام هو ماجراش عليك إذن ممكن يكون كيفكر يصلح غلطو و يتزوج بيك..... لميس : ( هزات فيها راسها و عينيها كيلمعو) بصح أدادا.... ولكن أنا باقية صغيرة دادا : ( شافت فيها بحيرة) يكون خير أبنتي يكون خير.....غير جلسي اليوم رتاحي إلا جا غادي نقوليه عيانة لميس :(بإمتنان) شكرا بزاف أدادا ابتاسمات ليها و مشات ، فحين هي بدلات حوايجها و تكات فوق نامسيتها كتفكر فكلام دادا حتى داتها عينها و غفات...... الشمس غربات و القمر ضوا السماء الصافية... كان نازل من طونوبيلتو فيديه ساشي صغيرة ، كيقلب عليها بعينيه فاش مالقاهاش اتاجه ناحيت بيتها فاش ماجاه حتى رد منها حل الباب و دخل... كتبان ليه فوق فراشها ناعسة ، تاجه لعندها كيفيق فيها غير بالشوية عكس طريقتو فالصباح ، سمعات شي حد كيفيق فيها وهي تحل عيونها كتناضرو بعيون نايمين..... غير حققات فيه دغيا قفزات جامعة الوقفة كتشوف فيه و هي كترجف، شاف فيها ببرود و مد ليها الساشي..... رياض : خودي هادو..... بقاي تشربي كل نهار حبة قبل النعاس لميس :(شداتهم ناطقة بإستغراب) شنو هادو؟! رياض: هادا مانع حمل باش متحمليش.....(عقد حواجبو بإستسفار) أجي بعدا شحال فعمرك لميس :(شافت فيه ناطقة ببرائة) عندي 15 سنة... رياض : ( طرطق عينيه ناطق بصدمة) واه؟...بلغتي؟ لميس: لا مازال... رياض:(حك حاجبو و هو كيطلع و يهبط فيها) كتكبرو الطرف و البزا. زل قبل متبلغو؟ لميس : ( حدرات راسها بإحراج) احم... رياض :( بتاسم بالجنب ناطق)همممم دابا ملي باقا ما بلغتي... مكاين لاش تشربيهم دار خارج من بيتها بلاما يزيد حتى كلمة آخرى، مخليها فدوامة ديال الأفكار وحدة تديها لاخرة تجيبها، حطات حبوب مانع الحمل فالكوافوز لي حداها و رجعت تكات تريح راسها من التفكير لي غادي يحمقها...... صبح صباح جديد فاقت دوشات لبسات عليها حوايج الخدمة و خرجات فإتجاه الكوزينة ، أما هو كان فاق بكري دوش و بدل عليه و خرج متاجه للشركة ديالو...... كل واحد فاش كان غارق و كل واحد و فاش كيفكر هي كتبني حياتها معاه فالوهم و هو كيفكر فشهوتو و غريزتو معاها، هي طفلة بريئة و هو وحش آدمي....... داز الوقت سالا خدمتو و جاي عيان دخل مع الباب و هو كينادي عليها، سمعات صوتو و هي تجي لعندو حادرة راسها و كتهدر لميس : نعام أسيدي رياض : (مد ليها ساشي كانت فيدو) هاكي هادو لبسيهم.... جيبي شي زيت و طلعي ديري ليا ماساج ( تخطاها و هو كينطق) من دبا 10 دقايق نلقاك عندي بقات غير كتشوف فيه و هو غادي، كان عندها إحساس كبير أنه غادي دوز عاوتاني ساعة فالجحيم..... تنهدات و مشات لبيتها حلات الساشي كتقلب فداكشي حتى كتحل عينيها بصدمة من شنو شافت...... كان جايب ليها شوميز حريري متكون من 3 ديال القطع سترينغ و لي سوتيان ديالو مشبكين كيبينو كولشي و بينوار فاللون الأحمر ، بلعات ريقها و هي كتشوف شنو طلب منها تلبس..... بقات غادة جاية فبيتها و هي كتفكر و خايفة، فاللخر وكلات أمرها لله و مشات دير آش قاليها...... واقفة قدام باب بيتو سادة البينوار و هازة زيت الورد فإيدها، دقات الباب و إيدها كيترعدو سمعاتو عطاها الإذن و هي تحل الباب داخلة........ كان هو متكي على كرشو خاشي وجهو بين الوسايد شاد مساحة كلها ديال الناموسية..... بقات كتشوف فيه حتى قفزها فاش نطق رياض:( بصوت مبحوح) قربي بداي ليا الماساج لميس :(بقات واقفة كتبلع فريقها) ولكن أنا مكنعرفش رياض : غير زيدي أنا نوريك شنو ديري قربات عندو بخطوات مهيلة واقفة جنبو كتسناه يقول ليها شنو دير.... رياض : طلعي فوق ظهري لميس :(طرطقات عينيها) شنو ؟! رياض : ( هز راسو جيهتها ضار بها ليها بواحد مولاتي تخنزيرة) قلت ليك طلعي فوق ضهري (حس بيها نفذات لي قاليها) و دبا خوي شوية ديال الزيت فإيديك و بقاي تحركيهم بحركات دائرية فوق ضهري كانت كدير داكشي لي كيقول ليها و كطلب من ربي غير إيمتا تسالي هادشي خلاص و ترجع بحالها لبيتها..... فهاد الأثناء كان هو مستمتع بملمس إيدها الرطبين ، بدا كيسلل إيدو بدون ما تشوفو حتى حطها فوق فخظها خلاها تقفز من بلاصتها...... رياض :( زير عليها بعنف) شششششش متخافيش... كملي نتي و خليني حتى انا نكمل.... مسمع حتى رد منها فالمقابل حس بقطرات دموعها كيطيحو فوق ضهرو شي لي خلاه و بحركة وحدة يقلبها حتى ولا هو فوقها و هي تحتو، الحركة لي دار خالاتها تشهق متشبتة بيه ، شاف فيها بعيون نايمين ناطق.. رياض: ( كيهدر و إيديه كيحلو فداك البينوار غير بالشوية) مشهيك ألميس..... حلاوتك بلية و تبليت بيها من النهار اللول لميس :(كتحرك فراسها و عيونها دامعين) لا عفاك..... منقدرش أنا باقية مريضة....عفاك مبغيتش رياض : (شاف فيها ببرود) مكيهمش المهم أنا بغيت `; const cleanedText = rawText .replace(/\r\n|\r|\n/g, '\n') .split('\n') .map(line => line.replace(/\s+/g, ' ').trim()) .filter(line => line.length > 0) .join('\n'); function decodeHTML(html) { const doc = new DOMParser().parseFromString(html, 'text/html'); return doc.documentElement.textContent || ''; } function normalizeNewlines(s) { return s.replace(/\r\n/g, '\n').replace(/\n{3,}/g, '\n\n').trim(); } function* splitSmart(text, chunkSize) { let pos = 0; const len = text.length; const breakChars = ['\n', '.', '؟', '!', '?', '…', '،', ',', ' ']; while (pos < len) { let endPos = Math.min(pos + chunkSize, len); if (endPos < len) { const slice = text.slice(pos, endPos); let lastBreak = -1; for (const c of breakChars) { const i = slice.lastIndexOf(c); if (i > lastBreak) lastBreak = i; } if (lastBreak > Math.floor(chunkSize * 0.25)) { endPos = pos + lastBreak + 1; } else { const lookAhead = text.slice(endPos, Math.min(len, endPos + 80)); let nextBreak = -1; for (const c of breakChars) { const j = lookAhead.indexOf(c); if (j >= 0 && (nextBreak === -1 || j < nextBreak)) nextBreak = j; } if (nextBreak >= 0) endPos = endPos + nextBreak + 1; } } if (endPos <= pos) endPos = Math.min(pos + chunkSize, len); yield text.slice(pos, endPos); pos = endPos; } } const contentElement = document.getElementById('content'); const loadMoreContainer = document.getElementById('loadMoreContainer'); const loadMoreButton = document.getElementById('loadMoreButton'); const decoded = decodeHTML(cleanedText); const normalized = normalizeNewlines(decoded); const chunkSize = window.innerWidth > 1024 ? 4000 : (window.innerWidth > 768 ? 3000 : 2000); const iterator = splitSmart(normalized, chunkSize); const first = iterator.next(); if (first.done) { contentElement.textContent = normalized; loadMoreContainer.style.display = 'none'; return; } else { contentElement.textContent = first.value; } const hiddenWrapper = document.createElement('div'); hiddenWrapper.id = 'hiddenContent'; contentElement.appendChild(hiddenWrapper); loadMoreContainer.style.display = 'block'; loadMoreButton.addEventListener('click', onLoadMore); function onLoadMore() { const next = iterator.next(); if (next.done) { loadMoreButton.textContent = 'نهاية البارت'; loadMoreButton.disabled = true; loadMoreButton.setAttribute('aria-disabled', 'true'); loadMoreButton.setAttribute('aria-expanded', 'true'); loadMoreButton.style.background = 'linear-gradient(135deg, #4caf50, #388e3c)'; loadMoreButton.style.cursor = 'default'; return; } const part = next.value; const hiddenSection = document.createElement('div'); hiddenSection.className = 'hidden-section'; const span = document.createElement('span'); span.textContent = part; hiddenSection.appendChild(span); hiddenWrapper.appendChild(hiddenSection); requestAnimationFrame(() => { hiddenSection.classList.add('show'); const h = hiddenSection.scrollHeight; hiddenSection.style.maxHeight = h + 'px'; hiddenSection.style.opacity = 1; hiddenSection.scrollIntoView({ behavior: 'smooth', block: 'start' }); loadMoreButton.setAttribute('aria-expanded', 'true'); hiddenSection.setAttribute('tabindex', '-1'); hiddenSection.focus({ preventScroll: true }); }); } document.addEventListener('transitionend', (e) => { const t = e.target; if (t.classList && t.classList.contains('show') && e.propertyName === 'max-height') { t.style.maxHeight = 'none'; } }, true); window.addEventListener('resize', () => {}); });